"عمل الله"

كان للقديس خوسيماريا إسكريفا، مؤسّس "عمل الله"، قناعة حاضرة في كلّ كتاباته وهي: ليست القداسة المدعوّ إليها المسيحي العادي بقداسة منقوصة، بل هي دعوة لكي نصبح متأمّلين حقيقيين في وسط العالم. فهل هي دعوة خيالية أم حقيقية؟

يرفع مؤمنو حبرية عمل الله، كلّ يوم، قلوبَهم إلى الله من خلال تلاوة هذه الصلاة، شاكرينه وطالبين منه الحماية والمعونة. نقدّم إليكم الصلاة الأصلية باللغة اللاتينية مع ترجمتها إلى العربية.

​تسعى فيديوهات "العمل على تحسين الثقة" الذي ننشر اليوم الجزء الأول منه، على مساعدة الأهل في مهمتهم التربويّة. وتلقي الضوء على بعض تعاليم القديس خوسيماريا الذي أحبّ بشغف الحريّة ودور الأهل التربوي. ​

ننقل إليكم في ما يلي تعريب بعض الصلوات والتعبّدات من الإرث التقوي للكنيسة الكاثوليكيّة.

ليس من السهل التوفيق بين العمل والعائلة دائمًا، ولكنّنا نستطيع أن نتعلّم الكثير من العائلة المقدّسة. وهذا ما ستذكّرنا به سلسلة المقالات حول تقديس العمل.

يلقي هذا المقال الضوء على بعض المحاور العقائدية التي تطرّق إليها الإرشاد الرسولي "فرح الحب" للبابا فرنسيس، ولا سيما في ما يتعلّق ببعض "الحالات الدقيقة التي تظهر بوضوح الضعف البشري".

يذكّر البابا بأننا "بحاجة على الدوام للتأمل بسرّ الرحمة". وفي هذا السياق، ننقل إليكم مجموعة من المزامير، إذ إنها تشكل عنصرا أساسيًا في صلاة الكنيسة وتعبّر عن عظمة كيفيّة تصرّف الله: "هو الذي يغفر جميع آثامك ويشفي جميع أمراضك. يفتدي من الهوة حياتك ويكللك بالرحمة والرأفة" (مز 103، 3-4).

ننقل إليكم في هذا المقال تأملاً في الرحمة الإلهية، قد يساعد على تغذية الصلاة الشخصية في إطار السنة اليوبيلية التي نعيشها.

يُظهر هذا الفيديو، بطريقة سهلة وبسيطة، عبر صوت البابا فرنسيس، أعمال الرحمة الجسدية التي توصينا الكنيسة بأن نعيشها (خصوصًا في خلال هذه السنة اليوبيلية للرحمة الإلهية). يمكن اختيار اللغة العربية بين قائمة اللغات المتاحة لترجمته.

درب الصليب هو عبارة عن التفكير بالمراحل التي مر بها يسوع في مسيرته للوصول الى الجلجثة يوم "الجمعة العظيمة"، بهدف التأمل بآلام المسيح واتحادنا الروحي به.