صلاة فِعلُ التّكريس لقلبِ مريمَ الطاهر
سيكرّس البابا فرنسيس اليوم، 25 أذار 2022، في عيد بشارة أمّنا مريم العذراء، روسيا وأوكرانيا لقلب مريم الطاهر. ننشر فيما يلي نص صلاة فِعل التكريس.
البابا فرنسيس يستقبل الأب الحبري: "كونوا جميعكم في قلب العالم كرسلٍ"
إستقبل البابا فرنسيس حبر "عمل الله"، المونسنيور فرناندو أوكاريز، في لقاءٍ جمعهما عند الساعة 9:15 من صباح اليوم، وقد رافقه النائب العام للحبرية، المونسنيور ماريانو فازيو.
الشباب يقولون كلمتهم (4): بالي #سينودس2018
دعا البابا فرنسيس في مناسباتٍ عدّة إلى الإصغاء للشباب: الكاثوليك منهم وغير الكاثوليك، المسيحيّون وغير المسيحيين، لأولئك الذينن لا يعلمون إذا ما كانوا يؤمنين أو لا، الجميع... "لأنه من المهم أن تتكلّموا وألا تبقوا صامتين". (كلمة البابا فرنسيس للشباب خلال زيارته إلى تشيلي في 17 كانون الثاني 2018). ولذلك، قام شباب من مختلف البلدان بالإجابة على بعض الأسئلة التي طرحها الحبر الأعظم، كما هو الحال في هذا الشريط الذي تجيب فيه بالي من الأوروغواي على دعوة البابا للإصغاء إلى صوت الربّ الذي يدعو الشباب في عمق قلوبهم.
وثيقة إطارية: على الطريق نحو المئوية
تحتفل حبرية "عمل الله" بالمئوية الأولى على تأسيسها، وتمتدّ من 2028 إلى 2030. و من أجل التحضير لهذه الذكرى، نقدّم لكم وثيقة إطارية بعنوان "على الطريق نحو المئوية"، حيث نقترح عليكم بعض الأفكار التي يمكن أن تغذّي تأمّلنا، مؤمنين وأصدقاء لـ"عمل الله"، بالمئوية للتعمّق في روحانيتنا وتجديد رغبتنا في خدمة الله والكنيسة والمجتمع.
النية الشهرية: لنصلِّ جميعنا معًا
نقدّم لكم النية التي يدعونا الأب الحبري أن نصلي من أجلها من 2 تشرين الأوّل 2021 إلى 2 تشرين الأوّل 2022.
قداس إحتفالي بالقديس خوسيماريا لأوّل مرّة في العراق
يُقام قداس إحتفالي يوم السبت، الواقع في 24 حزيران 2023، لأوّل مرّة في منطقة إربيل، في العراق، بحسب الطقس الكلداني وباللغة الآرامية.
المونسنيور فازيو في زيارة إلى لبنان حاملًا معه تعاطف الأب الحبري
زار المونسنيور ماريانو فازيو لبنان نيابة عن الأب الحبري، المونسنيور فرناندو أوكاريز، وذلك من 9 إلى 14 أيلول/سبتمبر، ليرافق بلدنا وسكانه الذين يمرون بمرحلة متأزّمة وصعبة.
حياةٌ في خدمة بلاد الأرز
انتقل ميغال ميداردي أرتيمي Miguel Medarde Artime من بيننا إلى حضن الآب السماوي يوم السبت، الواقع في 14 كانون الثاني 2023، إثر حادثٍ أليمٍ على دراجته النارية في العاصمة بيروت، حيث كان يعيش منذ أكثر من عشر سنوات. وكان أستاذًا في مدرسة الحكمة الثانوية يدرّس اللغة الإسبانية وهو من أصل إسباني من مدينة بنبلونة (شمال إسبانيا) من عائلة كبيرة مؤلفة من سبعة إخوة وهو الرابع بينهم.