المسامحة
يدعو الطوباوي ألفارو دل بورتيّو في هذا الفيديو إلى تعلّم كيفية المسامحة والصفح والتفهّم، فبذلك تصبح صلاة الـ"أبانا" حقيقيّة: "واغفر لنا ذنوبنا وخطايانا كما نحن نغفر لمن خطئ إلينا".
ملفّ صوتي للأب الحبري: إيواء الغرباء
يتأمّل الأب الحبري للـ"أوبس داي"، المطران خافيير اتشيفاريّا، بعمل الرحمة الذي يمكن اعتباره مؤاتيًا جدًا لوقتنا الحالي: "الآن، في أيّامنا هذه، ما زال المسيح يفتّش عن أصدقاء لإيوائه في شخص المهجّرين والنازحين".
من برشلونة إلى بيروت لمساعدة اللاجئين
يصف الإسباني القادم من برشلونة رافاييل بيرو في ما يلي كيف يعيش لبنان مأساة اللاجئين السوريين، ويتحدّث عن اختباراته اليوميّة في مجتمعٍ متعدّد الثقافات حيث يتعايش أفرادٌ من مُعتقدات وانتماءات مختلفة في ظلّ أحوالٍ اجتماعيّة وسياسيّة واقتصاديّة متقلّبةٍ.
رحمة الله "لا تتركنا هامدين"!
أوضح البابا فرنسيس في العظة التي ألقاها عشيّة عيد الرحمة الإلهية، أن أوجه الرحمة الإلهية متعدّدة، مشيراً إلى أن "رحمة الله لا تتركنا أبدًا هامدين، ومحبة يسوع "تقلقنا" حتى نبلغ الهدف".
فليكن مباركاً سرّ التوبة المقدّس!
الإعتراف هو سر المغفرة الإلهية. ويقول القديس خوسيماريا في هذا الصدد أننا من خلال سر الإعتراف "نلتقي بالمسيح الذي هو أم وأب".
ملفّ صوتي للأب الحبري: إكساء العريان وزيارة السجناء
يتأمّل حبر الـ"أوبس داي" في الملفّ الصوتي لشهر آذار بعمليْن من أعمال الرحمة المادية اللذين يرتبطان بنوعيْن من أنواع الفقر: فُقرُ مَن لا رداء يَكسيه وفُقرُ مَن تَنقُصه الحريّة.
رسالة البابا فرنسيس لزمن الصوم 2016
في رسالة الصوم لسنة 2016 تحت عنوان "إنما أريد رحمة لا ذبيحة"، دعا البابا إلى ألا يمرّ هذا الزمن "المناسب للتوبة" سدًى، معتبرًا أن "صوم هذه السنة اليوبيليّة هو للجميع وقت مناسب للخروج من الاغتراب الوجودي بفضل الإصغاء إلى الكلمة وممارسة أعمال الرحمة".
ملف صوتي للأب الحبري: إطعام الجائعين وسدّ عطش الظمآنين
سنتوقّف اليوم عند عملين للرحمة مادّييْن: إطعام الجائعين وسدّ عطش الظمآنين.
باب الرحمة في كنيسة القديسة مريم سيدة السلام
يوجد في كنيسة "القديسة مريم سيدة السلام" الحبرية بابُ رحمة على غرار العديد من الأماكن. و"سيتمكن كل من يدخل من خلاله من اختبار محبة الله الذي يعزّي ويغفر ويعطي الرجاء" (البابا فرنسيس).
10 جُمل للبابا فرنسيس عن الرحمة الإلهية
يشجع البابا فرنسيس المسيحيين، تحت شعار "رحماء كالآب"، على عيش الرحمة بين بعضهم البعض لأنها هي التي تؤمن الدعم لحياة الكنيسة.