Number of articles: 75

سرّ الـ"أوبس داي"

يكشف الطوباوي ألفارو دل بورتيّو في هذا الفيديو المختصر، عن سرّ الـ"أوبس داي" الذي يكمن بتحويل العمل إلى صلاة. وفي لقاء جمعه بعشرات الأشخاص في باريس عام 1988، يؤكد أنه "لا يمكننا أن نقدّم للرب، كما فعل قايين، أسوأ ما حصد من حقله، بل يجب تقدمة الأفضل"، مشجعًا على القيام بالعمل بشكل جيّد. لإختيار اللغة العربية، الرجاء الضعط على CC.

Opus Dei

«لفعل الخير، ليس عليك أن تنتمي إلى نفس العقيدة والإيمان»

حفّزت حماسة امرأة بوذية «خوسي لويس أولايزولا» المنتمي إلى الـ«أوبس داي» مع زوجته «ماريسا» لجمع أكثر من مليون يورو للمساعدة على مكافحة استغلال الفتيات الصغيرات في تايلندا.

المبادرات الاجتماعية

الطوباوي ألفارو يتحدث عن الـ2 من تشرين الأول ورسالة الـ"عمل"

في لقاء جمعه بمئات الأشخاص في شيكاغو عام 1988، يتحدث الطوباوي ألفارو عن كيفية تجاوب القديس خوسيماريا مع النور الذي حصل عليه من الله لتأسيس الـ"أوبس داي" في 2 تشرين الأول 1928.

Opus Dei

حبر الـ"أوبس داي" يذكّر اللبنانيين برسالة الحبرية: كلنا مدعوون للقداسة!

في لقاء جمعه بعدد من اللبنانيين، ذكّر حبر الـ"أوبس داي" المونسنيور خافيير اتشيفاريا برسالة الحبرية، ودعاهم لملئ شوارع بيروت بالصلاة، لأنه بذلك يمكن أن تتغير أمور كثيرة في البلاد والعالم أجمع. وبمناسبة ذكرى تأسيس الـ"أوبس داي"، ننشر بعض مقتطفات اللقاء.

الأب الحبري

من العراق إلى فرنسا: أسرتان تحت سقف واحد

استقبلت أسرة أوليفيا وتيموثي، المؤلفة من 7 أطفال، أسرة رغاد وبسّام العراقية المؤلفة من 3 أطفال. وفي ما يلي، تخبرنا أوليفيا، المنتمية هي وزوجها إلى الـ"أوبس داي"، عن هذه الخبرة، شارحة كيف تعيش الأسرتان سويّا بعد اضطرار العائلة العراقية للهروب من قرقوش.

شهادات حياة

فعل كل شيء من أجل الله

اسمي آنا رينا، أنا من فنلندا وأبلغ من العمر 25عاماً. الآن أدرس اللاهوت في روما، في جامعة الصليب المقدس. أنا كاثوليكية منذ ثلاث سنوات ونصف. والآن، أنا سعيدة جدا لأنني ادرس في روما، في بيئة كاثوليكية حيث استطيع الحصول على المزيد من التنشئة، وفهم الأسرار وإيماني أفضل.

شهادات

البدء من جديد

في لقاء مع القديس خوسيماريا في اسبانيا، سألته إحدى المشاركات عما إذا كان الله يتعب منا لأننا نبدأ دائماً من جديد.

Documentación

سمّاك وثوري

كان كارلوس مارتينيز سماكّاً. في العاشرة من عمره، كان ينتمي إلى خلية شيوعية ناشئة في حيّه. في الرابعة والثلاثين من عمره، علّمه القديس خوسيماريا أن يترك لله مكاناً في عمله. بعد صدمة هذا الاكتشاف، همّ بكتابة تجربته. وقد صدرت مدوناته باللغة الاسبانية في كتاب عنوانه: " كارلوس مارتينيز، سماك. ثوري قد لقى الله" (طبعة Palabra، 2011)

شهادات

من هو القديس خوسيماريا؟

يعتبر خوسيماريا اسكريفا "قديس الحياة العادية". أسس اسكريفا حبرية الـ"أوبس داي" – أي عمل الله – التي تنشر رسالة أنه يمكن للناس إيجاد الله من خلال حياتهم اليومية.

Documentación

لماذا و كيف أسَستم "عمل الله"؟

إن الأعمال المنبثقة من إرادة الله ليس لديها أي غرض من وجودها سوى تحقيقا للرغبة الإلهية و تعبيراً عن مشيئته لخلاص الجميع. منذ اللّحظة الأولى، كان "العمل" عالميا و كاثولكيا. لم يأت ليحلّ المشاكل الواقعة في أوروبا خلال العشرينات، ولكن ليقول للرجال و النّساء من كلّ البلدان،أنه بإمكانهم محبّة و خدمة الله من خلال حياتهم العادية.

القديس خوسيماريا