رسالة الأب الحبري (۲٥ كانون الثاني/يناير ۲۰۲٥)
يشجّعنا الأب الحبري على الصلاة من دون كللٍ من أجل نوايا كثيرة، بخاصةٍ من أجل السلام ووحدة المسيحيين.
البابا فرنسيس يستقبل الأب الحبري: "كونوا جميعكم في قلب العالم كرسلٍ"
إستقبل البابا فرنسيس حبر "عمل الله"، المونسنيور فرناندو أوكاريز، في لقاءٍ جمعهما عند الساعة 9:15 من صباح اليوم، وقد رافقه النائب العام للحبرية، المونسنيور ماريانو فازيو.
رسالة الأب الحبري (20 تشرين الأوّل 2020)
يؤكّد المونسنيور أوكاريز في هذه الرسالة صلاته لنا وتفكيره بنا في ظلّ أزمة الوباء هذه، ويعلن عن نشر رسالة رعوية جديدة بعد أيّام قليلة.
المونسنيور أوكاريز يدعو إلى تلبية طلب البابا لشهر تشرين الأوّل بسخاء
يشجّع الأب الحبري أعضاء الـ"عمل" والمعاونين والأشخاص الذي يشاركون في الأعمال الرسولية على تلبية طلب البابا في صلاة المسبحة الورديّة سائلين والدة الإله ومار ميخائيل رئيس الملائكة أن يحميا الكنيسة.
المونسنيور أوكاريز: قلب الطوباوي ألفارو كان يتّسع للجميع
احتفل حبر الـ"أوبس داي" المونسنيور فرناندو أوكاريز بالذبيحة الإلهيّة بمناسبة عيد الطوباوي ألفارو دل بورتيّو في بازيليك القديس أوجينوس في روما. وفي عظته، تطرّق خصوصًا إلى السلام الذي كان ينقله الطوباوي ألفارو إلى المحيطين به.
البابا فرنسيس يستقبل الأب الحبري المونسنيور أوكاريز
إستقبل البابا فرنسيس حبر الـ"أوبس داي" المونسنيور فرناندو أوكاريز في لقاءٍ جمعهما عند الـ12 والربع من بعد ظهر اليوم، وقد رافقه النائب العام للحبرية المونسنيور ماريانو فازيو.
صور حبر الـ"أوبس داي" الجديد
إليكم بعض الصور للمونسنيور فرناندو أوكاريز الذي سمّاه البابا فرنسيس أبًا حبريًا للـ"أوبس داي"، مساء أمس.
البابا فرنسيس يُسمّي المونسنيور فرناندو أوكاريز حبرًا للـ"أوبس داي"
في ساعة متأخّرة من بعد ظهر اليوم، سمّى البابا فرنسيس المونسنيور فرناندو أوكاريز برانيا حبرًا للـ"أوبس داي"، موافقًا بذلك على إنتخابه من قبل المؤتمر الإنتخابي الثالث في الحبريّة قبل ساعاتٍ قليلة.
مشاهد من مراسم دفن المونسنيور اتشيفارّيا
ينقل إليكم هذا الفيديو بعض المشاهد من مراسم دفن حبر الـ"أوبس داي" المونسنيور خافيير اتشيفارّيا في كنيسة القديسة مريم سيدة السلام الحبرية في روما، بعد ظهر الأربعاء 14 كانون الأوّل.
أبٌ قريبٌ حقًا!
زار المونسنيور الراحل خافيير اتشيفاريا لبنان 3 مرّات، وقد أظهر في زياراته اهتمامًا كبيرًا وعاطفة كبيرة تجاه وطننا الصغير الذي كان يحبّ أن يدعوه "أرضًا مقدّسة"، مذكرًا بأن يسوع قد سار في مُدنه.