"عمل الله"

يشرح القديس خوسيماريا كيف يساعد القديس يوسف على الإقتراب من إنسانية يسوع المسيح، بحيث أن الله اختاره ليكون، ظاهريا، أباً له على الأرض.

يجيب القديس خوسيماريا على عشرة أسئلة متعلّقة بالحب والزواج والخطوبة والإخلاص وتربية الأطفال، بالإضافة إلى القيم الرئيسية في تحقيق عائلة موحّدة، وما يحدث للأزواج غير القادرين على الانجاب...

اليوم يسطع علينا نور، لأنّ السّيّد قد وُلِدَ لنا". إنّها البشرى العظيمة، الّتي تحرّك مشاعر المسيحيّين في هذا اليوم، وهي تتوجّه، من خلالهم، إلى البشريّة بأسرها.

عندما يسرق عملنا كل الوقت

مع نهاية السنة الطقسية اللاتينية، يتم الإحتفال بعيد يسوع الملك. وفي هذه المناسبة، ​ننقل إليكم جزءاً من عظة للقديس خوسيماريا كان قد ألقاها في هذا العيد، في 22 تشرين الثاني عام 1970.

غالباً ما كان القديس خوسيماريا يتذكر أنه في بدايات الـ"أوبس داي" لم يكن لديه أية وسائل إنسانية، وكان يتكّل دائماً على الأمور فوق الطبيعية: الصلاة والألم المقدّم لله.

بمناسبة عيد القديس خوسيماريا في 26 حزيران، اجتمع عشرات الأشخاص الذين يلجأون إلى شفاعة هذا القديس، إلى جانب عدد كبير من أعضاء الـ"أوبس داي" وأصدقائهم والأشخاص الذين يشاركون بالنشاطات الرسولية التي تؤمنها الحبرية، في كاتدرائية القديس جرجس للموارنة، وذلك للمشاركة بقداس العيد.

يقدّم أسقف الـ"أوبس داي" المونسنيور خافيير اتشيفاريا في هذا الفيديو، عدداً من نصائح القديس خوسيماريا للعائلات، بمناسبة الـ26 من حزيران، الذكرى الـ40 لوفاته، وذلك في إطار السنة المريمية للعائلة.

في 20 حزيران، سيتم الإحتفال بالذكرى الليتورجية للقديس خوسيماريا في الإمارات العربية المتحدة، تحديدًا في إمارة دبي، وذلك للسنة السابعة على التوالي.

يُتابع حبر "عمل الله" المطران خافيير اتشيفاريا تأمّلاته حول الحياة العائليّة، ويتوقّف في رسالته الرعويّة لشهر حزيران، عند أهمّية الاعتناء بالأمور الماديّة الملموسة في المنزل وبالجوّ العائليّ الجيّد، بحيث يصبح "الحوار التأملي الحقيقي" ممكنًا.