إنّي أحلم بجمهور من أبناء الله يتقدّسون في حياتـهم كمواطنين عاديّين، يشاركون هموم، وأهداف وجهود الخلائق الآخرين القدّيس خوسيماريّا
إنّي أحلم بجمهور من أبناء الله يتقدّسون في حياتـهم كمواطنين عاديّين، يشاركون هموم، وأهداف وجهود الخلائق الآخرين
تسعى فيديوهات "العمل على تحسين الثقة" الذي ننشر اليوم الجزء الأول منه، على مساعدة الأهل في مهمتهم التربويّة. وتلقي الضوء على بعض تعاليم القديس خوسيماريا الذي أحبّ بشغف الحريّة ودور الأهل التربوي.
خلال عدد من لقاءاته العامة الأخيرة، تطرق البابا فرنسيس بشكل كثيف إلى موضوع العائلة. وفي تعاليمه وكرازته، أشار إلى دور الأمهات والآباء والأجداد والجدّات والأبناء والبنات... في ما يلي، اخترنا لكم 10 تأملات قصيرة مقتطفة من تلك اللقاءات.
ليس من السهل التوفيق بين العمل والعائلة دائمًا، ولكنّنا نستطيع أن نتعلّم الكثير من العائلة المقدّسة. وهذا ما ستذكّرنا به سلسلة المقالات حول تقديس العمل.
يذكر الحبر الأعظم البابا فرنسيس بمسؤولية الكنيسة الكبيرة، ومسؤولية جميع المؤمنين، ولاسيما الأسر المؤمنة، "لإعادة اكتشاف جمال تدبير الخلق". وفي تعليمه الذي ألقاء في المقابلة العامة في 15 نيسان، يؤكد أن "الله طبع صورته أيضًا في العهد بين الرجل والمرأة".
في 28 كانون الأول 2014، تم افتتاح السنة المريمية للعائلة في الـ"أوبس داي" لوضع كل العائلات بين يدي العذراء مريم، وفي ظل شفاعتها. وقبل شهر على اختتامها، ننقل إليكم مجموعة من النصوص التي نشرناها في إطار هذه السنة، بهدف الإستفادة منها، وعيشها حتى النهاية.
المقال الثاني الذي يتناول التعليم كمهمة أساسية للعائلة. وهي رسالة ليست سهلة دائماً، تتطلب تحديد بعض الأهداف الصارمة.