عليك أن تشعر كلّ يوم بوجوب أن تكون قدّيسًا. – أجل، قدّيسًا ممّا لا يعني إطلاقًا صنع أيّ أمر غريب، إنما ببساطة أن تناضل في حياتك الباطنيّة، وفي التّنفيذ البطوليّ والتّام لواجبك القدّيس خوسيماريّا
عليك أن تشعر كلّ يوم بوجوب أن تكون قدّيسًا. – أجل، قدّيسًا ممّا لا يعني إطلاقًا صنع أيّ أمر غريب، إنما ببساطة أن تناضل في حياتك الباطنيّة، وفي التّنفيذ البطوليّ والتّام لواجبك
يلقي هذا المقال الضوء على بعض المحاور العقائدية التي تطرّق إليها الإرشاد الرسولي "فرح الحب" للبابا فرنسيس، ولا سيما في ما يتعلّق ببعض "الحالات الدقيقة التي تظهر بوضوح الضعف البشري".
يُظهر هذا الفيديو، بطريقة سهلة وبسيطة، عبر صوت البابا فرنسيس، أعمال الرحمة الجسدية التي توصينا الكنيسة بأن نعيشها (خصوصًا في خلال هذه السنة اليوبيلية للرحمة الإلهية). يمكن اختيار اللغة العربية بين قائمة اللغات المتاحة لترجمته.
دعا البابا فرنسيس الكاثوليك حول العالم لممارسة أعمال الرحمة خلال يوبيل الرحمة الإستثنائي الذي تعيشه الكنيسة. ولكن، ما هي هذه الأعمال؟
يذكّر البابا بأننا "بحاجة على الدوام للتأمل بسرّ الرحمة". وفي هذا السياق، ننقل إليكم مجموعة من المزامير، إذ إنها تشكل عنصرا أساسيًا في صلاة الكنيسة وتعبّر عن عظمة كيفيّة تصرّف الله: "هو الذي يغفر جميع آثامك ويشفي جميع أمراضك. يفتدي من الهوة حياتك ويكللك بالرحمة والرأفة" (مز 103، 3-4).
درب الصليب هو عبارة عن التفكير بالمراحل التي مر بها يسوع في مسيرته للوصول الى الجلجثة يوم "الجمعة العظيمة"، بهدف التأمل بآلام المسيح واتحادنا الروحي به.
في 11 نيسان الماضي، تم نشر المرسوم الذي يدعو للسنة اليوبيلية الإستثنائية تحت شعار "رحماء كالآب"، حيث يقترح البابا فرنسيس أفكاراً عملية بامتياز للمساعدة على عيشه.
ننقل إليكم في هذا المقال تأملاً في الرحمة الإلهية، قد يساعد على تغذية الصلاة الشخصية في إطار السنة اليوبيلية التي نعيشها.
القديسون، أحبّاء يسوع المسيح، عرفوا هم أيضًا الحزن. دعونا نكتشف كيف كانوا يتعافون منه ويستعيدون سريعًا الفرح، هذه الحالة التي يجب أن يتحلّى بها كلّ مسيحي.
الإصلاح الأخوي هو الملاحظة الذي يعطيها المسيحي لقريبه لمساعدته على التقدم في مسيرة القداسة. إنه وسيلة للتطور الروحي ويساهم في معرفة عيوبنا الشخصية التي هي في معظم الأحيان مجهولة من قبلنا بسبب محدوديتنا أو بسبب حبنا لذاتنا الذي يقف حاجزاً أمام رؤيتنا لها. وغالباً ما يكون الإصلاح الأخوي أحد الشروط التي، بمساعدة الله، تساعدنا على مواجهة هذه العيوب، وبالتالي، التقدم في الحياة المسيحية.