القديس خوسيماريا والشعور بالألم
غالباً ما كان القديس خوسيماريا يتذكر أنه في بدايات الـ"أوبس داي" لم يكن لديه أية وسائل إنسانية، وكان يتكّل دائماً على الأمور فوق الطبيعية: الصلاة والألم المقدّم لله.
أسرة "أوبار": السعادة وسط المعاناة
تعرّف فينس للمرّة الأولى على روحانية القديس خوسيماريا عندما دعاه أحد أصدقاء نادي الرياضة إلى فترة صلاة مسائية، تنظمها حبرية الـ"أوبس داي". وفي تلك الأمسية، التقى برجال كانوا يسعون لعيش إيمانهم، وسمع كلاماً صعقه وبقي عالقاً في ذهنه، للكاهن الذي كان يعظ الصلاة.
كلام للوالدين
دانيال بلازيك هو مهندس مبيعات من بيتسبورغ، بينسيلفانيا في الولايات المتحدة الأميريكيّة، متزوّجٌ من لويز، وهو أب لسبعة أولاد تتراوح أعمارهم بين 12 و27 سنة. وفي إطار موضوع الزواج والأبوّة، يعطي دانيال بعض النصائح العمليّة للأهل.
الإحتفال بعيد القديس خوسيماريا في دبي للسنة السابعة على التوالي
في 20 حزيران، سيتم الإحتفال بالذكرى الليتورجية للقديس خوسيماريا في إمارة دبي، وذلك للسنة السابعة على التوالي.
قداس بمناسبة عيد القديس خوسيماريا في بيروت
يحتفل راعي أبرشية بيروت للموارنة المطران بولس مطر، بالقداس بمناسبة عيد القديس خوسيماريا، في كاتدرائية القديس جرجس عند الـ6:30 مساءً.
زيارة العذراء مريم لنسيبتها أليصابات
في 31 أيار، تحتفل الكنيسة بذكرى زيارة القديسة العذراء مريم لنسيبتها أليصابات: "أنظر من جديد وتأمل كيف تعيش فضيلة الوفاء. فعندما احتاجت إليها أليصابات، ذهبت إليها "بسرعة"، بسرعة فرحة... فتعلم منها!"
الصعود
لقد بدا لي دوماً منطقياً أن تصعد بشريّة يسوع المسيح المقدّسة، إلى مجد الآب، وقد ملأني هذا الأمر فرحًا مستديماً. إنّما أعتقد أيضًا بأنّ هذا الحزن، الخاصّ بيوم الصّعود، هو علامة الحبّ الّذي نكنّه ليسوع ربّنا. إنّه الإله الكامل، وقد صار إنسانًا، وإنسانًا كاملاً، جسدًا من جسدنا، ودمًا من دمنا.
28 آذار 2015... 90 سنة كهنوتية
في 28 آذار 2015، حلّت الذكرى الـ90 لسيامة القديس خوسيماريا الكهنوتية. وفي هذه المناسبة، ينقل إلينا شريط الفيديو، بعض ما قاله هذا الكاهن القديس عن دعوته الكهنوتية.
تساعية المرضى
منذ وفاته في 26 حزيران 1975، بدأت تصل إلى المركز الرئيسي لحبرية الـ"أوبس داي" في روما، رسائل تخبر عن هبات ونعم تم الحصول عليها بشفاعة المونسنيور خوسيماريا اسكريفا دي بالاغير، من مختلف بلدان العالم....
تساعية العمل
يعتبر القديس خوسيماريا شفيع الحياة العادية والعمل اليومي، ولذلك، وبسبب حبه الكبير له، قام الكاهن فرنسيسكو فاوس بكتابة تساعية العمل ، موضحاً أن هذا النوع من التقوى الشعبية، يمكنه "أن يقرب الكثير من الأشخاص، من تعاليم القديس خوسيماريا، ويساعد على طلب شفاعته".