تساعية العمل

يعتبر القديس خوسيماريا شفيع الحياة العادية والعمل اليومي، ولذلك، وبسبب حبه الكبير له، قام الكاهن فرنسيسكو فاوس بكتابة تساعية العمل ، موضحاً أن هذا النوع من التقوى الشعبية، يمكنه "أن يقرب الكثير من الأشخاص، من تعاليم القديس خوسيماريا، ويساعد على طلب شفاعته".

يعتبر القديس خوسيماريا شفيع الحياة العادية والعمل اليومي، ولذلك، وبسبب حبه الكبير له، قام الكاهن فرنسيسكو فاوس بكتابة تساعية العمل، موضحاً أن هذا النوع من التقوى الشعبية، يمكنه "أن يقرب الكثير من الأشخاص، من تعاليم القديس خوسيماريا، ويساعد على طلب شفاعته".

يخبر الأب فاوس أنه لم يكن يتوقع أن تنتشر هذه التساعية وغيرها من التساعيات التي كتبها للقديس خوسيماريا بهذا الشكل الكبير، مشيراً إلى أنه يتلقى طلبات ترجمة هذه التساعيات إلى لغات عدّة.

وتجدر الإشارة إلى أن الأب فاوس عاش بقرب القديس خوسيماريا لمدة سنتين في روما (من تشرين الأول 1953 حتى تموز من العام 1955) ومن ثم في البرازيل (بين أيار وحزيران من العام 1974).

لتلاوة تساعية العمل اضعط هنا: تساعية العمل.