الطوباوي ألفارو: القداسة تكمن بإيجاد يسوع المسيح
يشرح الطوباوي ألفارو دل بورتيّو كيف أنه بإمكاننا إيجاد الله في قلب الأمور البشريّة التي نقوم بها محبّة بالله، مؤكدًا أن القداسة تكمن في إيجاد يسوع المسيح.
إنّ الله لا ينـتزعك من محيطك ؛ ولا يدعك تترك العالم إطلاقًا، أو حالك ؛ أو أن تتخلّى عن طموحاتك السّامية، أو عن عملك المهنيّ ... بل على العكس، هناك يريدك أن تصبح قدّيسًا!(القدّيس خوسيماريّا)
يشرح الطوباوي ألفارو دل بورتيّو كيف أنه بإمكاننا إيجاد الله في قلب الأمور البشريّة التي نقوم بها محبّة بالله، مؤكدًا أن القداسة تكمن في إيجاد يسوع المسيح.
مقتطف من رسالة الطوباوي ألفارو ديل بورتيّو الرعوية، أُرسِلت في خلال زمن المجيء من عام 1990. دفعة جديدة تُضَمّ إلى سلسلة "الصلاة مع ألفارو ديل بورتيّو".
تحلّ في 17 أيار من كل عام ذكرى إعلان تطويب مؤسس "عمل الله" خوسيماريا اسكريفا. وننقل إليكم في هذا الفيديو بعض مشاهد التي تُظهر لحظة إعلان القديس يوحنا بولس الثاني للمؤسس طوباويًا، وتبادله السلام مع الطوباوي ألفارو دل بورتيّو.
احتفل حبر الـ"أوبس داي" المونسنيور فرناندو أوكاريز بالذبيحة الإلهيّة بمناسبة عيد الطوباوي ألفارو دل بورتيّو في بازيليك القديس أوجينوس في روما. وفي عظته، تطرّق خصوصًا إلى السلام الذي كان ينقله الطوباوي ألفارو إلى المحيطين به.
يمكن للأشخاص الذين قد توفوا برائحة القداسة أن يتشفعوا لنا أمام الله. لقد بات الآن بإمكانكم إرسال النعم التي تحصلون عليها بعد طلب شفاعة أحد أعضاء الـ"أوبس داي" الذين قد فُتح ملف تقديسهم عبر صفحتنا، ومن بينهم، الطوباوي ألفارو دل بورتيّو.
تعرّض خوان إلى حادث خطير أثناء عمله في المزرعة وكان على وشك الموت. وفي هذا الفيديو، يخبر ما جرى معه وينقل أيضاً امتنانه، هو وعائلته، لشفاعة الطوباوي ألفارو نظراً لتحسّن وضعه الصحّي بشكل غير متوقّع. ويشرح خوان أيضاً كيف أن هذا الحادث قد غيّر قائمة الأولويات في حياته.
زار الأب الحبري للـ"أوبس داي"، المونسنيور خافيير اتشيفاريّا، دير عذراء "غوادالوبي" في "كاسيريس"-اسبانيا، حيث بارك لوحة تخلّد ذكرى رحلة الحجّ التي قام بها القديس خوسيماريا والطوباوي ألفارو دل بورتيّو إلى هذا الدير عام 1942. وشارك في الإحتفال بالذبيحة الإلهية مع مطران "ميريدا- باداخوس"المونسنيور سيلسو مورغا وحارس جماعة الفرنسيسكان الأخ أنطونيو أرفالو، وكهنة آخرين. وخلال الزيارة، شكر الأب الحبري جماعة الفرنسيسكان على كل ما تقوم به في ذلك الدير وفي أمكنة أخرى عدّة.
هذا ما قاله الطوباوي ألفارو دل بورتيّو لفتاة لبنانية لدى مشاطرة همومها معه بسبب وضع البلاد، عام 1988.