
رسالة حبر عمل الله (4 تشرين الثاني 2018)
يذكّر حبر عمل الله في رسالته مقتبسًا عن الكتاب المقدّس "أنَّ رَجاءَنا هُوَ في السَّمَواتِ"، وهي حقيقةٌ علينا أن نتأمّلها بشكلٍ خاصّ في خلال شهر تشرين الثاني.
إمّا إنّنا نعرف أن نجد الرّبّ في حياتنا العاديّة، وإمّا لن نجده أبدًا(القدّيس خوسيماريّا)
يذكّر حبر عمل الله في رسالته مقتبسًا عن الكتاب المقدّس "أنَّ رَجاءَنا هُوَ في السَّمَواتِ"، وهي حقيقةٌ علينا أن نتأمّلها بشكلٍ خاصّ في خلال شهر تشرين الثاني.
يدعو الأب الحبري إلى تقدير نِعمِ الله وإلى رفع الشكر إليه في مناسبة الذكرى الـ90 لتأسيس الـ"أوبس داي".
يدعو الأب الحبري للـ"أوبس داي" المونسنيور فرناندو أوكاريز، في شهر الأيّار المكرّس للعذراء مريم، إلى اللجوء لشفاعة أمّ الكهنة وأمّ جميع المؤمنين.
يعبّر المونسنيور فرناندو أوكاريز، حبر الـ"أوبس داي"، عن شكره لكلّ الذين يذكرون نواياه في صلواتهم، ويستذكر في رسالته الأولى الحبر الراحل المونسنيور خافيير إتشيفاريّا.
يؤكد حبر الـ"أوبس داي" في رسالته لشهر تموز أن "بطاقة هويّة المسيحي هي الفرح"، موضحًا أن المسيحي يتمتع به لأنه كناية عن "السلام والتأكّد بأنّ يسوع يرافقنا وأنّه معنا".
أشار حبر الـ"أوبس داي" إلى أننا "في الوقت الراهن، شهود على آلام عدد لا يحصى من العائلات، التي تجد نفسها ملزمة على الهجرة لدوافع متنوعة: قلّة فرص العمل، الفقر، الحرب، الإضطهاد بسبب الإيمان..."، داعيًا الجميع في رسالته الرعوية لشهر تشرين الأول إلى الصلاة واتخاذ خطوات ملموسة لتخفيف حاجات هؤلاء الناس.
في رسالته لشهر أيلول، يشرح المطران خافيير اتشيفاريا العلاقة التي تربط الصليب بالفرح، ويدعو لتكثيف الصلاة من أجل العائلة خلال الأسابيع المقبلة.
يشير الأب الحبري لـ"عمل الله"، المطران خافيير اتشيفاريا، في رسالته لشهر آب، إلى بعض الاحتفالات الليتورجية التي ستُقام خلال الأيام المقبلة. ويلفت أيضًا، بمناسبة السنة المريمية التي يعيشها أعضاء الـ"أوبس داي" عن نيّة العائلات، إلى بعض الملاحظات حول دور الأهل في التربية العاطفية للأبناء.
يُذكّر المونسنيور خافيير إتشيفاريا بمسؤولية الأهل "الأولى والكبرى" لنقل الإيمان إلى أبنائهم، مشدداً على ضرورة تحفيز التعاون المتبادل في العائلة من أجل تقوية الحياة المسيحية.
يُتابع حبر "عمل الله" المطران خافيير اتشيفاريا تأمّلاته حول الحياة العائليّة، ويتوقّف في رسالته الرعويّة لشهر حزيران، عند أهمّية الاعتناء بالأمور الماديّة الملموسة في المنزل وبالجوّ العائليّ الجيّد، بحيث يصبح "الحوار التأملي الحقيقي" ممكنًا.
يقترح المونسنيور خافيير إتشيفاريا، مطران "عمل الله"، في رسالته الرعوية لشهر أيّار، اللجوء إلى الصلاة من أجل "إعادة اللُحمة، حتى لأدقّ التشققات الصغيرة"، في العلاقة التي تجمع بين أفراد الأسرة.
في إطار السنة المريمية لأجل العائلة، يتطرق الأب الحبري لـ"عمل الله" المطران خافيير اتشيفاريا، في رسالته الرعوية لشهر نيسان 2015، إلى دور الأهل، الذي لا بديل عنه، في تربية أبنائهم.