
روحانيّة
تساعد "عمل اللّه" (أوبس داي) على إيجاد المسيح من خلال العمل المهني و الحياة العائليّة وسائر النّشاطات اليوميّة.
إمّا إنّنا نعرف أن نجد الرّبّ في حياتنا العاديّة، وإمّا لن نجده أبدًا(القدّيس خوسيماريّا)
تساعد "عمل اللّه" (أوبس داي) على إيجاد المسيح من خلال العمل المهني و الحياة العائليّة وسائر النّشاطات اليوميّة.
وسائل التّنشئة، رسالة، أعمال مشتركة...
إنّ التّنشئة الرّوحيّة التي تقدّمها حبرية "عمل الله" (أوبس داي) تأتي مكمّلة لعمل الكنائس المحلّيّة. فالأشخاص الّذين ينخرطون في "عمل الله" يبقون تابعين للأبرشيّة الّتي ينتمون إليها.
من بين الـ 90.000 عضو، 98 % هم علمانيّون، رجال ونساء، غالبيّتهم متزوّجين. الـ 2 % الباقون هم كهنة.
1928. 2 تشرين الأوّل : إبّان رياضة روحيّة، يقوم بها في مدريد، يؤسّس القدّيس خوسيماريّا إسكريفا "عمل الله"، بإلـهام من ...
معاونو "عمل الله" هم رجال ونساء، دون أن يكونوا جزءًا من حبريّة "عمل الله"، ينضمّون إلى مؤمني الحبريّة ليحقّقوا نشاطات ...
مسيرة طويلة سارها خمسة أولادٍ عراقيين مع عائلتهم: كريستيان، سوارين، سيدرا، سارا وسولين الذين تراوح أعمارهم بين ٦ و١٦ سنة؛ فقد وصلوا إلى "غرونوبل" في فرنسا بعد أن أُجبروا على ترك منزلهم في "قرقوش" بسبب تهديدات "داعش".
حفّزت حماسة امرأة بوذية «خوسي لويس أولايزولا» المنتمي إلى الـ«أوبس داي» مع زوجته «ماريسا» لجمع أكثر من مليون يورو للمساعدة على مكافحة استغلال الفتيات الصغيرات في تايلندا.
نستعرض هنا قسم من مقال منشور في الصّحيفة اللّبنانيّة "L'orient le Jour" يتحدّث عن مبادرة إجتماعيّة من قبل أعضاء "عمل الله" ( أوبس داي - Opus Dei ) في لبنان.