يدعونا الأب الحبري إلى عيش الميلاد مرافقين بصلاتنا كلّ من يعاني من الحرب والفقر.
بناتي وأبنائي الأعزّاء، ليحفظكم يسوع لي!
إنّه لمنطقي، في زمن الميلاد، أن نفكّر بلا انقطاعٍ في النزاعات التي تعصف بأرض يسوع وببلدان أخرى في العالم. وإذ نعلم أنّنا أبناءٌ لأبٍ واحدٍ، نعتبر أنّ كلّ ما يحدث، في أيّ مكانٍ، قريبٌ جدًا منّا وخاصٌّ بنا. "فَإذا تَأَلَّمَ عُضْوٌ تَأَلَّمَتْ مَعَهُ سائِرُ الأعْضاءِ" (1 كور 12: 26-27). لنبذل جهدًا في أن نكون أسخياء في صلاتنا وتضحياتنا، عالمين بأنّ "كُلَّ عَمَلٍ نَعْمَلَهُ في …