حب الله
"أبتي، كيف يمكنك أن تجسد لنا كيف يمكننا أن نعيش التجرد من كل شيء (omnibus)؟. أجاب القديس خوسي ماريا على هذا السؤال الذي طرحه عليه أحد الكهنة في 26-10-1972، في مدريد.
العطلة الصيفية في فونس
كانوا ينتظرون بشوق العطلة، تموز وآب في فونز: كانوا يوضبون حقائبهم، يملؤونها ويأخذون معهم كل انواع الأمور المختلفة لقضاء أشهر الصيف.
نبذة عن حياة دورا دل هويو ألونسو
"أمام الله، ليس هنالك أعمال كبيرة أو صغيرة بحد ذاتها. كل عمل يحصل على قيمته من خلال المحبة الذي يتحقق بها". (أخدود 487). دعاها الله لتقوم بالأعمال التي كانت تقوم بها مريم في بيت الناصرة، فتمكنت من خلال اتباع تعاليم القديس خوسيماريا من نشر حرارة المنزل بفضل عملها بفرح وبتفانٍ.
شهادات حياة حول العالم
لا يتوقف القديس خوسيماريا اسكريفا عن التشفع لعدد كبير من الناس حول العالم. وننقل إليكم في هذه الخانة شهادات حيّة لبعض الناس الذين اختبروا قدرة الصلاة والذين التمسوا بشفاعة هذا القديس نعماً في حياتهم اليومية.
عندما يمر المسيح
كتاب يجمع 18 عظة للقديس خوسيماريا قد ألقاها بمناسبة عدد من الإحتفالات الليتورجية المتنوعة.
وِلادَةُ يَسُوعَ
عبادة الميلاد. – لا ابتسم حين أراك تركّب جبال الفلّين في المغارة وتضع تماثيل الطين حول المذود. – ما رأيتك يوماً رجلاً كاملاً مثلك اليوم، بحيث تبدو طفلاً.
حبريات شخصية
الحبريات الشخصية هي حبريات قانونية قرر المجمع الفاتيكاني الثاني منحها مكانا في الكنيسة، وهدفها القيام بأعمال رسولية محددة. فهدف حبرية Opus Dei "عمل الله" الرسولي مثلا هو نشر الوعي العميق بين مختلف الفئات الاجتماعية بالدعوة العامة الى القداسة والعمل الرسولي، وبالاخص بالقيمة التقديسية للعمل العادي.
الرجاء
أمّا في ما يخصّني، وهذا ما أريده لكم، إنّ الطّمأنينة بأن أحسّ وأعرف ذاتي إبنًا لله، تملأني رجاءً حقيقيًّا، هذه الفضيلة الفائقة الطّبيعة الّتي، إذا ما نُفِثت في الخلائق، تتوافق مع طبيعتنا، ممّا يجعلها أيضًا فضيلة جدّ بشريّة. إنّي سعيد، وقوّي بيقين السّماء الّتي سنصلها، إذا ما بقينا مخلصين حتّى اللّحظة الأخيرة، للسّعادة الّتي سنحظى بـها، "لأنّ الرّبّ صالح، ولأنّ إلى الأبد رحمته." هذا اليقين يدعوني إلى الإدراك أنّ وحده، ما يحمل الطّابع الإلهيّ، يُظهِر ختم الأبديّة الّذي لا يُمحى، وله قيمة لا تزول، لهذا السّب
مساعدة من السّماء
القديسون يقضون حياتهم الأرضية في محبة الله والآخرين، والاقتداء بالمسيح الذي "مضى من مكان إلى آخر يعمل الخير"، وعندما يبلغون السماء، كما يذكر كتاب التعليم المسيحي الكاثوليكي
حفل تقديس
قبل 6 تشرين الأوّل 2002 بقليل، قرّر مخرج إيطالي شاب أخذ آلة تصويره والقيام ﺑ " حجّ روحي " خلال إعلان قداسة القدّيس خوسيماريا إسكريفا، الّذي نحتفل بذكراها الرّابعة الآن. المُؤلّف، مانويل دو تيفي (روما، 1972)، نشر مؤخّراً نسخة جديدة من هذا الوثائقيّ عنوانه: "إعلان القداسة". نقدّم ملخّصًا منه إليكم، في الأسفل.