ملف صوتي للأب الحبري: إطعام الجائعين وسدّ عطش الظمآنين
سنتوقّف اليوم عند عملين للرحمة مادّييْن: إطعام الجائعين وسدّ عطش الظمآنين.
10 جُمل للبابا فرنسيس عن الرحمة الإلهية
يشجع البابا فرنسيس المسيحيين، تحت شعار "رحماء كالآب"، على عيش الرحمة بين بعضهم البعض لأنها هي التي تؤمن الدعم لحياة الكنيسة.
الزواج: طريق إلهي على الأرض
هذا الفيديو، الذي تم إنتاجه في تشيلي، يلقي الضوء على دعوة الزواج كـ"طريق إلهي على الأرض"، كما كان القديس خوسيماريا يحبّ أن يقول.
باب الرحمة في كنيسة القديسة مريم سيدة السلام
يوجد في كنيسة "القديسة مريم سيدة السلام" الحبرية بابُ رحمة على غرار العديد من الأماكن. و"سيتمكن كل من يدخل من خلاله من اختبار محبة الله الذي يعزّي ويغفر ويعطي الرجاء" (البابا فرنسيس).
" عندما أفكّر بداعش ، أصلّي وأطلب من الله أن يسامحهم"
من الصعب جدّا سماع هذه الكلمات، و مع ذلك فإن سولين تتمسك بها! إلتقيناها في مدينة "غرونوبل" خلال دورة للغة الفرنسية ينظمها مركز "لانفري"، وندعوكم اليوم للتعرف إلى المسيرة التي دفعت بهذه الفتاة إلى الخروج مع عائلتها من العراق، بلدها الأمّ، والتوجه إلى فرنسا.
باب الرحمة الكبير
نصل إلى عتبة اليوبيل، إنه قريب؛ الباب أمامنا، وليس الباب المقدّس وحده، إنما الباب الآخر: باب رحمة الله الكبير –وهذا الباب، هو باب رائع!
المشاركة: فضيلة "ثمينة" للعائلة
تطرق البابا فرنسيس في مقابلته العامة، إلى أهمية "المشاركة" في الأسرة، معتبراً أن "العائلة التي لا يأكل أفرادها معًا، أو لا يتحدّث أفرادها مع بعضهم البعض خلال جلوسهم على المائدة بل يشاهدون التلفاز أو الهواتف الذكيّة فهي "ليست بعائلة".
"المسامحة الدائمة: سرّ استمرار العلاقة"
يشارك فيليبو وفرانشيسكا بخبرتهما، مؤكدين أن المسامحة الدائمة هي سرّ استمرار كل من العلاقة الزوجية وعلاقة الصداقة.
المونسنيور خافيير اتشيفاريا يتماثل للشفاء بعد خضوعه لعملية جراحية ناجحة
خضع حبر الـ"أوبس داي"، المونسنيور خافيير اتشيفاريا، إلى عملية جراحية صباح أمس، في العمود الفقري القطني، دامت 5 ساعات. وهو الآن يتماثل للشفاء في مستشفى "نافارا" الجامعي في بامبلونا-اسبانيا.
البابا يفتتح يوبيل الرحمة
أكد البابا فرنسيس في عظته بمناسبة افتتاح يوبيل الرحمة أن "هذه السنة الاستثنائية هي بذاتها عطية نعمة"، مشيراً إلى ان "عبور باب الرحمة يعني اكتشاف عمق رحمة الآب الذي يستقبل الجميع ويذهب للقاء كلّ فرد شخصيًّا".