ألفارو دل بورتيو عام 1983: سترون كيف الـ"أوبس داي" سيصل يوما ما إلى لبنان
"الحديث عن الموسنيور ألفارو هو مصدر للفرح، لأنه هو الذي ينقل هذه السعادة عبر ابتسامته وحنانه الدائمين".
زمن الصوم الأربعيني 2014
ننقل إليكم في ما يلي بعض ما قاله البابا فرنسيس لمساعدة المسيحيين على الإستفادة من زمن الصوم الأربعيني.
Saxum ألفارو دل بورتيو
"وثائقي عن ألفارو دل بورتيو، الذي رافق القديس خوسيماريا لسنوات عدّة وكان أول من خلفه على رأس "عمل الله" (أوبس داي). أمضى حياته كلها في خدمة الكنيسة، ككاهن مثالي. في 28 حزيران 2012، أعلن البابا بندكتس السادس عشر بطولة فضائله، وفي 5 تموز، وقع البابا فرنسيس المرسوم الذي يعترف بمعجزة حصلت بشفاعته.
رسالة من مطران "عمل الله" 1 كانون الثّاني 2014
في رسالته التي وجهها في شهر كانون الثاني، يشجّع الأب الحبري للـ"أوبس داي" على عيش الأخوة مع كل البشر، المخلوقين على صورة الله ومثاله، والمخلصين بدم المسيح. ويقول: "الشعور بالأخوّة تجاه الآخر والتصرف على هذا الأساس هو نعمة من الله".
تواريخ مهمة في الـ"أوبس داي" (عمل الله )
بالحديث عن مفارقات التأسيس، قال القديس خوسيماريا في أحد الأيام: "إن تأسيس "عمل الله" حدث من دوني؛ وفرع النساء، كان معاكسًا لرأيي الشخصي، وجمعية الصليب المقدس الكهنوتية، عندما كنت أسعى إلى ذلك، ولكن لم أكن قادرا على العثور على حل ".
كل شيء في ابني هو معجزة بفضل المطران ألفارو.
وافق الكرسي الرسولي على عجيبة نُسِبت إلى شفاعة خادم الله، المكرّم ألفارو دل بورتيو. فبعد أن توقّف قلب الطفل خوسي إيغناسيو أوريتا ويسلن لأكثر من نصف ساعة، عاد ينبض من جديد بطريقة لم يتمكن العلم أن يفسرها، وهو اليوم بصحة كاملة. جرى ذلك في 2 آب من العام 2003.
الأسرار المقدسة: سر الإفخارستيا- الجزء 2
كيف نعيش الإفخارستيا؟ عندما نشارك في قداس الأحد، كيف نعيش القدَّاس الإلهيّ؟ هل هو مجرّد لحظة احتفال، أو تقليد متجذّر، أم مناسبة لنلتقي ونشعر بأننا أنجزنا واجباتنا أم أن هناك ما هو أعمق هذا؟
Saxum
"وثائقي عن ألفارو دل بورتيو، الذي رافق القديس خوسيماريا لسنوات عدّة وكان أول من خلفه على رأس "عمل الله" (أوبس داي). أمضى حياته كلها في خدمة الكنيسة، ككاهن مثالي. في 28 حزيران 2012، أعلن البابا بندكتس السادس عشر بطولة فضائله، وفي 5 تموز، وقع البابا فرنسيس المرسوم الذي يعترف بمعجزة حصلت بشفاعته.
البابا فرنسيس: المسيحي ليس سيّدًا للبشارة التي يحملها
"علينا أن نعلن الإنجيل دون أن نستغلّ كوننا مسيحيين" هذا ما قاله قداسة البابا فرنسيس في عظته مترئسًا القداس الإلهي صباح الجمعة في 7 شباط، في بيت القديسة مرتا بالفاتيكان. وكان الأب الأقدس قد استهل عظته انطلاقًا من التأمل في نص استشهاد يوحنا المعمدان وأكد أن تلميذ المسيح الحقيقي هو الذي على مثال يوحنا المعمدان يختار درب التواضع دون أن يعتبر نفسه سيّدًا للبشارة التي يحملها.





