رسالة مطران "عمل الله" (أيلول 2015)
في رسالته لشهر أيلول، يشرح المطران خافيير اتشيفاريا العلاقة التي تربط الصليب بالفرح، ويدعو لتكثيف الصلاة من أجل العائلة خلال الأسابيع المقبلة.
رسالة مطران "عمل الله" (آب 2015)
يشير الأب الحبري لـ"عمل الله"، المطران خافيير اتشيفاريا، في رسالته لشهر آب، إلى بعض الاحتفالات الليتورجية التي ستُقام خلال الأيام المقبلة. ويلفت أيضًا، بمناسبة السنة المريمية التي يعيشها أعضاء الـ"أوبس داي" عن نيّة العائلات، إلى بعض الملاحظات حول دور الأهل في التربية العاطفية للأبناء.
رسالة مطران "عمل الله" (تموز 2015)
يُذكّر المونسنيور خافيير إتشيفاريا بمسؤولية الأهل "الأولى والكبرى" لنقل الإيمان إلى أبنائهم، مشدداً على ضرورة تحفيز التعاون المتبادل في العائلة من أجل تقوية الحياة المسيحية.
رسالة مطران "عمل الله" (حزيران 2015)
يُتابع حبر "عمل الله" المطران خافيير اتشيفاريا تأمّلاته حول الحياة العائليّة، ويتوقّف في رسالته الرعويّة لشهر حزيران، عند أهمّية الاعتناء بالأمور الماديّة الملموسة في المنزل وبالجوّ العائليّ الجيّد، بحيث يصبح "الحوار التأملي الحقيقي" ممكنًا.
رسالة مطران "عمل الله" (أيار 2015)
يقترح المونسنيور خافيير إتشيفاريا، مطران "عمل الله"، في رسالته الرعوية لشهر أيّار، اللجوء إلى الصلاة من أجل "إعادة اللُحمة، حتى لأدقّ التشققات الصغيرة"، في العلاقة التي تجمع بين أفراد الأسرة.
رسالة مطران "عمل الله" (نيسان 2015)
في إطار السنة المريمية لأجل العائلة، يتطرق الأب الحبري لـ"عمل الله" المطران خافيير اتشيفاريا، في رسالته الرعوية لشهر نيسان 2015، إلى دور الأهل، الذي لا بديل عنه، في تربية أبنائهم.
رسالة مطران "عمل الله"، آذار 2015
في زمن الصوم، يدعو مطران "عمل الله" المونسنيور خافيير إتشيفاريا إلى الصلاة من أجل العائلة، متسائلاً: "هل نصلي لكي يصبح كل منزلٍ امتدادًا لذلك المنزل الذي حضن ابن الله في الناصرة؟". وفي رسالته لشهر آذار الذي فيه تحتفل الكنيسة بعيديّ القديس يوسف والبشارة، يدعو أيضاً إلى اللجوء إلى البطريرك القديس يوسف "سائلينه أن يملأنا وفاءً لله من خلال كل أوجه وجودنا، يوماً بعد يوم، كما تمّم هو كل الطلبات الإلهية".
رسالة مطران «عمل الله» شباط 2015
في رسالته الشهرية، يدعو الأب الحبري لـ"عمل الله" إلى أن تكون الجوانب التي تجعل الحياة ممتعة وإيجابية، أينما حللنا، محور اهتمامنا، وخصوصاً في مناولنا"، متمنياً، في هذه السنة المريمية المخصصة للعائلة في الحبرية، أن "نساهم في ترسيخ هذا المناخ العائلي في كل مناسبة وفي كل زمان ومكان". وفي هذا الإطار، يدعو الحبر أيضاً "لطلب معونة عائلة الناصرة المقدسة والصلاة من أجل العائلات في العالم أجمع"، مذكراً بأن "إرادة الله هي أن يسود السخاء الروحي، مصدر الانسجام والسلام، داخل العائلات الطبيعية والفائقة الطبيعة".
رسالة مطران «عمل الله» كانون الثاني 2015
دعا الأب الحبري للـ"أوبس داي" في رسالته الأولى للعام 2015، إلى الصلاة "من أجل الحكام والمسؤولين عن المؤسسات الدولية التي تتوجب عليها مسؤولية السهر على وحدة العائلة، سائلين الرب لأن يرعى تماسكها ويقي الزواج من الانهيار". وتمنى، في بداية السنة المريمية المخصصة للعائلة في الحبرية، أن تبقى العائلة "نافذة مفتوحة على الحياة بتمسك الاهل بحق تربية اولادهم وفقاً لمعتقداتهم، بحيث لا تبقى القوانين المدنية عائقاً بوجه النمو المتوازن للعائلة فحسب، بل تسهّل إكمال الاهداف التي أرادها الله يوم أوجدها".
رسالة مطران "عمل الله" كانون الاول 2014
في رسالته الشهرية، يؤكد الأب الحبري لـ"عمل الله" أننا، ومن خلال "أعمالنا وفي كلامنا يمكننا أن نبرهن أنّ العالم الذي نعيش فيه رغم كل مآسيه وتناقضاته ليس مكاناً غير صالح للعيش رمانا فيه القدر المشؤوم، إنّما هو مكان اللقاء السعيد مع الله، الكلي الرحمة ،الذي أرسل إبنه الى العالم ، الحاضر دائماً في الكنيسة بواسطة الروح القدس".