صلاة للملاك الحارس
يا رب، يا من من خلال رعايتك الإلهية الرائعة تكرمت علينا بارسال الملائكة القديسين لحراستنا، أنعم على الذين يبتهلون إليك أن يكونوا دائماً تحت حمايتهم، وأن ينعموا إلى الأبد بمرافقتهم. (مقتبس من قداس الملائكة الحرّاس – الطقس اللاتيني)
أظل رافعةً يدي
أيها القديس خوسيماريا، لقد أمضيت سنوات حياتي بالدراسة وبالإستعداد لتقديم الامتحانات، وتمكنت من النجاح عدة مرات لكن لم تتاح أمامي فرصة الحصول على المناصب المناسبة. وعلى الرغم من ذلك لا أخفض يدي بل أرفعهما دائماً.
المسبحة الوردية: لكي نصلي جيداً
في صباح أحد الأيام، بعد الإحتفال بالذبيحة الإلهية، وبعد أن شكر الله على نعمه، قام خوسيماريا بكتابة "الوردية المقدسة" دفعةً واحدة، قرب المكان الذي تقف فيه جوقة الكنيسة، في سكرستيا كنيسة القديسة أليصابات. لا نعرف تحديداً أي يوم من التساعية كان ذلك اليوم، ولكننا نعرف أنه في السابع من كانون الأول، عشية عيد الحبل بلا دنس، كان قد قرأ أمام شابيّن مضمونه الذي يحوي طريقة صلاته للوردية. ففي الواقع، كتب هذا الكتاب لكي يساعد الآخرين على الصلاة.
الوردية المقدسة في اللغة الفيتنامية
شهر الوردية المقدسة في فييتنام يطبعه شيئاً مميزاً هذا العام. فقد أصبح بإمكان الجماعة المؤمنة هناك مشاركة عدد كبير من المؤمنين حول العالم بصلاة الوردية والتأمل بأسرارها مع القديس خوسيماريا اسكريفا. فبعد أن ترجم هذا الكتاب إلى 23 لغة، اليوم يصدر أيضاً باللغة الفيتنامية.
القديس خوسيماريا في روزنامات مارونية
لأول مرّة منذ مجيء "عمل الله" إلى لبنان وانتشار تعاليم القديس خوسيماريا في هذا البلد، ظهر اليوم في روزنامات ليتورجية مارونية، اسم القديس خوسيماريا كالقديس الذي يحتفل بعيده يوم 26 حزيران.
ألفارو دل بورتيو: أول من خلف القديس خوسيماريا
انتخب ألفارو دل بورتيو كأول خليفة للقديس خوسيماريا على رأس "عمل الله". وقال لناخبيه: "أردتم أن تضعوا ثقل "عمل الله" على أكتاف هذا الرجل المسكين -وأنا أعرف أن لا قيمة لي ولا يمكن أن أفعل شيئاً وأنني لا شيء– وقد اخترتموني لأنكم عرفتم أنني أمضيت وقتاً طويلاً (...) مع أبينا خوسيماريا، وكنتم تفتشون عن الإستمرارية.
هجرني الخوف
ننقل إليكم في ما يلي ما وردنا من خبرة حياةٍ لأشخاص التمسوا نعماً بشفاعة القديس خوسيماريا، وذلك بعد موافقتهم على نشر مضمون الرسالة.
سيدة لوريتو
زار خوسيماريا اسكريفا دي بلاغير لوريتو لأول مرة في الثالث والرابع من كانون الثاني عام 1948. ولكن شعور مؤسس "عمل الله" بأنه مدين لعذراء لوريتو يعود لأمر مهمّ جداً...
دور المرأة في الكنيسة والعالم
في مقابلة له، قال القديس خوسيماريا: "أرى أن ليس هنالك أي سبب للتفرقة أو للتمييز العنصري بين الرجل والمراأة يتعلق بالعلمانية وبالمهمة التبشيرية وبحقوقهم وواجباتهم".