Number of articles: 679

كاردينال داريو ميراندا

رئيس اساقفة العاصمة مكسيكو وكبير اساقفة المكسيك (من عام 156-1977)

شهادات

سوف أساعدكم أكثر

في الـ26 من حزيران، توفي القديس خوسيماريا في مقرّ عمله. انتشر خبر موته في العالم بسرعة.

Relatos biográficos

أبحث عن وجهك

نفسه كانت تلتهب من رغبة التأمل بوجه الرب، وجهاً لوجه: "يا رب، لدي رغبة كبيرة برؤية وجهك، بالنظر إليه، بتأملك..!".

Relatos biográficos

رحلات تعليمية

إبتداء من سنة 1970، أراد مؤسّس عمل الله أن يباشر بجولات تعليميّة طويلة، في بلدان مختلفة. طالما أنّ الشّكّ وعدم اليقين بدآ يتغلغلان في المؤمنين، فها حانت السّاعة "للنّزول إلى الحلبة"، كما كان يحبّ القول، ليقوّيهم في الإيمان، ويعلن البشارة السّارة إلى الكثير من البشر. والطّريقة كانت تلك المعتاد عليها: الاتّصال الشّخصيّ، إذ هذه الاجتماعات كانت تبقى شخصيّة، رغم الحشد الآتي للإصغاء. أسئلة وأجوبة، مناقشات وصلوات، نوادر، والحقيقة، كلّها معلنة بصوت عال.

Relatos biográficos

السنوات الصعبة

إذا صلينا مع بعضنا البعض، إذا وضعنا القليل من إرادتنا الجيدة، سيعطينا الرب نعمته، وستمرّ هذه الليلة المظلمة. الفجر سيبذغ والشمس ستشعّ في الصباح.

Relatos biográficos

المجمع الفاتيكانيّ الثّاني

في 25 كانون الثاني 1959، عندما علم أنه قد تم الإستدعاء للمجمع، أظهر مؤسّس عمل الله فرحته و تفاؤله و بدأ يصلي و يطلب الصلوات " لنتيجة مفرحة من المبادرة الكبيرة اللتي هي المجمع"

Relatos biográficos

من 100 نفس... كلّها تهمنا

رأى القديس خوسيماريا، في 2 تشرين الأول، أن "عمل الله" يتوجه لكل أنواع الناس.

Relatos biográficos

التوّسّع

بين عامي 1946 و1960، بدأ "عمل الله" بأعماله التبشيرية في عدد من البلدان الجديدة، ومن ضمنها البرتغال، إيطاليا، بريطانيا، فرنسا، إيرلندا، الولايات المتحدة، كينيا، واليابان. حملت هذه السنوات ضيقاً صحياً للقديس خوسيماريا. فقد عانى الأب من مرض السكري الذي كان سبباً لمضايقات شديدة: كان رأسه يؤلمه باستمرار، وكان يعاني من عطش كبير، وارتفع وزنه كثيراً، بالإضافة إلى مشاكل أخرى يسببها هذا المرض.

Relatos biográficos

فرح، ألم، ثقة

لدى عودته من رحلة إلى ميلان (Milan)، في كانون الثّاني 1948، صرخ المؤسّس: "هذه هي!" فقد وجد الصّيغة للمكان القانونيّ الخاصّ بالأناس المتزوّجين في عمل الله.

Relatos biográficos

رحلة إلى روما

كم من الذّكريات! عندما، من أيّام بيّوس الحادي عشر، كان يجول مدريد من طرف إلى آخر، متدثّرًا رداءه، كان يصلّي المسبحة، ويتخيّل نفسه مقتبلاً المناولة من يدَي البابا. وقد أصبح البابا واحدًا من حبّه الثلاثيّ، مع المسيح ومريم. والآن، ها هو هنا. كانت ليلة 23 إلى 24 من حزيران 1946. فاجأته برودة الفجر الرّومانيّ المنعش على الشّرفة، منهك الجسم، إنّما النّفس عارمة بفرح لا يوصف.

Relatos biográficos