أتى زمن الميلاد
"تشجّعوا وارفعوا الرّأس، لأنّ خلاصكم قريب"، هذا ما قرأناه في الإنجيل. زمن المجيء هو زمن الرّجاء. إنّ النّظرة الشّاملة لدعوتنا المسيحيّة، ووحدة الحياة هذه، الّتي محورها حضور الله، أبينا، يمكنها ويجب أن تكون بالنّسبة لنا حقيقة يوميًّة.
مع 4000 صديق لجامعة "نافارّا"
..."على الرغم من صغر حجمنا وضعفنا الشخصي، تكتسب حياتنا بعدا و ضمانة إذا وضعناها في خدمة يسوع المسيح. الله من خلال الإفخارستيا يجعل منا كنيسة ويأخذنا في قاربه لنبحر بطريقة متماسكة في جميع أبحر تيارات المجتمع ، ولنعلن أن الله يدعو الجميع إلى القداسة "... (المطران خافيير اتشفاريا)
الأنفس المطهرية المباركة
في الكنيسة الكاثوليكية، يستنير شهر تشرين الثاني استثنائياً بسر شركة القديسين، أي الوحدة والمساعدة المتبادلة بين المسيحيين: الذين ما زالوا على الأرض، والذين تأكدوا من إمكانية وصولهم إلى الله ولكنهم في الوقت عينه يتطهرون من بقايا خطاياهم في المطهر قبل وصولهم إلى هناك، والذين يتشفعون لنا أمام الثالوث الأقدس.
كيف نتخطى الخوف من الموت؟
الموت هو باب يجعلنا منفتحين على الحب - الحب بالمعنى الحقيقي للكلمة- على الفرح، على الراحة وعلى السعادة. لا يجب انتظاره بخوف...
البابا: على الحكومات وضع حد للاضطهاد الديني
..."لا يسعنا إلا أن نرفع صوتنا عاليا لكي تضمن حكومات جميع الدول حرية الضمير والدين لشعوبها، وكذلك لتكون قادرة على الشهادة لدياناتها علنا"...
من هو القديس خوسيماريا؟
يعتبر خوسيماريا اسكريفا "قديس الحياة العادية". أسس اسكريفا حبرية الـ"أوبس داي" – أي عمل الله – التي تنشر رسالة أنه يمكن للناس إيجاد الله من خلال حياتهم اليومية.
مساعدة للحجّاج
أقيم معرض على طريق القديس يعقوب دي كوبستيل (سانتياغو) - اسبانيا، وذلك بهدف مساعدة الحجّاج ليعوا المعنى الروحي العميق للطريق، عبر رسالة الدّعوة العامّة للقداسة التّي تظهر من خلال حياة و تعاليم القدّيس خوسيماريا.
المسامحة
اجتهد، إذا لزم الأمر، في أن تصفح دائماً، منذ أوّل لحظة، عمّن يهينونك؟ فمهما يكن كبيراً الضرر أو الإهانة التي يلحقونها بك، فإنّ الله غفر لك أكثر من ذلك. "طريق"، 452
كل الأمور تسمو إلى الأفضل
هذه الرسالة البسيطة تعبر عن الايام التي افكر واصلي فيها للقديس خوسيماريا فتجري الامور على اتم حال وتتحسن.
السينودس: سلامٌ وحوار من أجل الشرق الأوسط
تضامن وحرصٌ واهتمام من أجل جميع الشرق الأوسط. هذا هو جوهرُ الرسالة الختامية لسينودس أساقفة الشرق الأوسط الذي أقيمَ في الفاتيكان حول موضوع: "الكنيسة الكاثوليكية في الشرق الأوسط: شركة وشهادة"...