Number of articles: 681

السلطان الحق هو الخدمة

في عظة بدء مهامه الرسولية، دعا البابا فرنسيس إلى عدم نسيان "أن السلطان الحق هو الخدمة وأن البابا أيضًا لكي يمارس سلطانه يجب أن يدخل دومًا وأكثر في تلك الخدمة التي قمتها النيرة هي الصليب؛ يجب أن ينظر إلى الخدمة المتواضعة، الملموسة، الغنية بالإيمان التي ميزت القديس يوسف، وعلى مثاله يجب أن يفتح ذراعيه لكي يحرس كل شعب الله ويستقبل بعطف وحنان كل البشرية (...)".

البابا

رسالة مطران حبريّة "عمل الله" آذار 2013

في هذه الرسالة، المطران خافيير إتشيفاريا يطلب منا أن نصلّي من أجل مجمع الكرادلة و من أجل البابا المستقبلي. متابعاً من ثمّ تعليقَهُ على مقالات العقيدة، مشيراً الى القيمة الخلاصيّة للآلام، لموت ودفن السّيد المسيح، الّذين يشجعوننا لنعيش بصورة أفضل أسبوع الجمعة العظيمة.

شكراً بندكتس...

تتوجه أنظار العالم كله إلى الفاتيكان وإلى كرسي بطرس تحديداً الذي أصبح شاغراً بعد أن تخلّى عنه البابا بندكتس السادس عشر، بخطوة ملؤها التواضع والشجاعة وهدفها "خدمة الكنيسة بشكل أفضل".

عمل الله

بندكتوس السادس عشر يكرّس نفسه إلى الصلاة

في هذا الأسبوع المميّز جدا في حياة الكنيسة، ندعوكم لقراءة كلمات بندكتوس السادس عشر التّي قالها عند تلاوة التبشير الملائكي الأخير له. أمام الآلاف من الناس، أوضح أنه سيستمر في خدمة الكنيسة، ولكن بطريقة أخرى.

البابا

"استمروا بالصّلاة من أجلي"

في بداية الصوم الكبير، تأمّل البابا في تجارب يسوع في الصحراء. خلال جلسة الإستماع ما قبل الأخيرة، كما شرح الأسباب التي حملته على التّخلّي عن كرسي بطرس

البابا

رسالة الحبر تشرين الأوّل 2012

إنّ حبر " عمل الله " يستذكر تاريخين مهمّين في تشرين الأوّل : في الثاني منه، ذكرى تأسيس العمل، والسادس منه، الذكرى العاشرة لإعلان قداسة مؤسّس " عمل الله " 5/ 10 / 2012

رسالة الحبر أيلول 2012

" ليس حبّ من دون ألم - من دون ألم نكران الذّات ". هذه الكلمات لقداسة البابا بنديكتوس السادس عشر، يشرحها حبر " عمل الله " في رسالته لشهر أيلول، وفيها يساعدنا على التفكير في صليب المسيح.

للقدّيس خوسيماريا اسكريفا

Devoción y favores

مراحل درب الصليب بقلم القديس خوسيماريا

"ربّي وإلهي، تحت نظر أمّنا المحبّ، سوف نرافقك على درب الألم الّذي كان سبب افتدائنا. نريد أن نتحمّل كلّ ما تحمّلت، أن نقدّم لك قلبنا المسكين، النّادم، لأنّك بريء، وسوف تموت من أجلنا نحن المذنبين الوحيدين. يا أمّي، عذراء الآلام، ساعديني لأعيش هذه السّاعات المريرة، الّتي أراد ابنك أن يقضيها على الأرض،كي ما نحن، الّذين لسنا سوى حفنة من الطّين، نستطيع أن نعيش، أخيراً، "في حرّية ومجد أبناء الله"."

Documentación

عظة للمطران بولس مطر بمناسبة إعلان قداسة القديس خوسيماريا في روما

يدعونا الأب إسكريفا اليوم الى إرتداد جديد في أشخاصنا باتجاه الله الذي يقود عملنا بحبه الإلهي. ويذكرنا بالقديس اوغسطينوس الذي أفهمنا ببلاغته أن كل أعمالنا الصالحة تنبع من الله ومنا بذات الوقت, وقد قال في ذلك: أنّ الله عندما يتوّج أعمالنا إنما هو يتوّج عطاياه.

أخبار