مقابلة مع حبر عمل الله عن غوادالوبي أورتيز دي لاندازوري
أجاب حبر عمل الله المونسنيور فرناندو أوكاريز عن بعض الأسئلة حول غوادالوبي أورتيز دي لاندازوري التي ستطوّب بعد أيام قليلة في مدريد، عاصمة إسبانيا.
حيث هم إخوتك البشر، يا أولادي، حيث هي تطلّعاتكم، عملكم، حبّكم، هناك يكون مكان لقائكم اليوميّ مع المسيح(القدّيس خوسيماريّا)
أجاب حبر عمل الله المونسنيور فرناندو أوكاريز عن بعض الأسئلة حول غوادالوبي أورتيز دي لاندازوري التي ستطوّب بعد أيام قليلة في مدريد، عاصمة إسبانيا.
مقالٌ بقلم المونسنيور فرناندو أوكاريز، حبر الـ"أوبس داي" (عمل الله)، نُشرَ في 26 كانون الثاني/يناير 2019 في صحيفة "لا رازون"، في إطار اليوم العالمي للشباب لعام 2019.
المونسنيور فرناندو أوكاريز، حبر الـ"أوبس داي"، يتطرّق إلى سينودس الأساقفة حول الشباب والإيمان وتمييز الدعوات.
الله ينتظر من المسيحيين أن يحملوا الإنجيل بإخلاصٍ وشجاعة إلى الجميع: بنقاوته الأصليّة وبجِدَّته المشعّة.
يقترح المونسنيور فرناندو أوكاريز في هذه الرسالة بعض النقاط التي يمكن اتّباعها لحماية العائلة لأنّها المكان الذي يولد فيه الحبّ.
مع إقتراب الذكرى المئويّة لظهورات العذراء في فاطيما- البرتغال، يدعو الأب الحبري للـ"أوبس داي" المونسنيور فرناندو أوكاريز في رسالة مُقتضبة، إلى تسليم وحدة الكنيسة ووحدة المسيحيين إلى القديسة مريم.
إنطلق المونسنيور فرناندو أوكاريز، حبر الـ"أوبس داي"، إلى إيرلندا صباح الـ18 من نيسان، في أوّل زيارة رعويّة له كأبٍ حبريّ منذ انتخابه في كانون الثاني الماضي. وستستمرّ هذه الزيارة إلى الـ21 من الشهر الجاري.
ينقل هذا الفيديو المختصر بعض المشاهد من اللقاءات التي جمعت حبر الـ"أوبس داي" المونسنيور فرناندو أوكاريز بعددٍ من الطلاّب الجامعيين المشاركين في مؤتمر UNIV السنويّ في روما.
ننقل إليكم بإختصار، السيرة الذاتية للمطران الراحل، المونسنيور خافيير اتشيفاريا.
في آخر ملف صوتي له بمناسبة يوبيل الرحمة، يتطرق الأب الحبري المونسنيور خافيير اتشيفاريا إلى عمل الرحمة الروحي: "الصلاة من أحل الأحياء والأموات"، مذكراً بأن "المساعدة المتبادَلة عبر الصلاة هي عمل رحمة أراد الله أن يملأ به تاريخ الكنيسة منذ نشأتها وحتّى أيّامنا هذه".
ننقل إليكم العظة التي ألقاها حبر الـ"أوبس داي" المطران خافيير اتشيفاريا في خلال سيامة 31 شمّاساً جديداً في الحبرية، في 29 تشرين الأول 2016، في بازيليك القديس أوجينيوس، روما.
وحدها الروح الصبورة والمتواضعة والمدركة لنواقصها تجد نفسها قادرة على الانفتاح على الذين يحتاجون بشكلٍ طارئ إلى يدٍ يتمسّكون بها أو إلى نصيحة دقيقة أو ابتسامة تعكس تفهّمًا حقيقيًّا، بحسب ما يؤكد الأب الحبري في الملف الصوتي لشهر تشرين الأول.