"عمل الله"

بمناسبة عيد القدّيس يوسف، يدعونا المونسنيور فرناندو أوكاريز إلى الاهتمام بشكلٍ خاصٍّ ببيوتنا العائلية وإلى مساعدة العائلات والأشخاص المحتاجة

تعترف الكنيسة جمعاء بالقدّيس يوسف حارساً وشفيعاً لـها. وقد تُحُدِّثَ عنه على ممرّ الأجيال بإظهار الجوانب المتنوّعة لحياة أمانة مستمرّة في الرّسالة الّتي أمّنه الله عليها. فلـهذا السّبب، ومنذ سنوات عدّة ، يحلو لي أن أبتهل إليه بـهذا اللّقب العاطفيّ: أبانا وسيّدنا.

القديس يوسف، الأب والسيد، أنت العفيف والطاهر الذي استحق حمل الطفل يسوع بين يديه، وغسله وتقبيله، علمنا أن نصبح على ألفة مع إلهنا، وأن نكون أنقياء ومستحقين أن ندعى "مسحاء آخرون".

خلال اجتماع مع كهنة أبرشيين في غواتيمالا، تحدث مؤسس "عمل الله" عن التعبّد للعذراء مريم وللقديس يوسف في حياة الكاهن

القديس خوسيماريا شرح كيف ساعد القديس يوسف على معرفة أنسانية يسوع المسيح، بحيث أن الله اختاره ليكون، ظاهريا، أباً له على الأرض.