Number of articles: 9

رسالة حبر الأوبس داي بمناسبة عيد الميلاد المجيد

وجّه المونسنيور فرناندو أوكاريز رسالة بمناسبة عيد الميلاد إلى مؤمني الحبريّة وإلى الجميع.

الرسائل الرعوية

زمن المجيء: الدعوة المسيحية

في 2 كانون الأول عام 1951، ألقى القديس خوسيماريا عظة عن زمن المجيء الذي تستعدّ فيه الكنيسة لعيد الميلاد المجيد، متأملًا بالدعوة المسيحية، وننقلها إليكم في ما يلي. (يمكن إيجاد هذه العظة في كتاب "عندما يمرّ المسيح").

Rezar con san Josemaría

رسالة مطران "عمل الله" (كانون الأول 2016)

أشار المطران خافيير اتشيفارّيا إلى أن أيّام زمن المجيء "تَحمُلنا إلى الانتظار بالقرب من مريم ويوسف انتظارًا عميقًا، وتضعنا أيضًا إلى جانب سمعان الشيخ وحنّة وكلّ صدّيقي العهد القديم الذين تاقوا إلى مجيء المسيح". ودعانا إلى الجنوح بدورنا إلى أعماق لهفة الربّ التي تتجلّى في التاريخ الخلاصي، "لأنّ نعيمه مع بني البشر".

Cartas pastorales y mensajes

ولد المسيح...هللويا!

اليوم يسطع علينا نور، لأنّ السّيّد قد وُلِدَ لنا". إنّها البشرى العظيمة، الّتي تحرّك مشاعر المسيحيّين في هذا اليوم، وهي تتوجّه، من خلالهم، إلى البشريّة بأسرها.

Rezar con san Josemaría

رسالة مطران "عمل الله" (كانون الأول 2015)

يدعو حبر الـ"أوبس داي" في رسالته الرعوية لشهر كانون الأول إلى التحضير للاحتفال بعيد الميلاد، مشيرًا إلى أنّ النور الذي أشرق منذ ألفيّ سنة في بيت لحم لا يزال مشرقًا الآن بكامل قوّته، حتى في خضمّ الأحداث الحزينة التي تجري في أماكن عدّة من العالم.

Cartas pastorales y mensajes

ولد المسيح...هللويا!

إذهب إلى بيت لحم، اقترب من الطفل، أخبره أشياءً حارّة، ضمّه إلى قلبك... - لا أتحدث عن أمور طفولية: أتحدث عن الحب! والحب يتجلي بالأفعال: في خصوصية روحك، يمكنك أن تضمه! "أخدود" – رقم 345

Rezar con san Josemaría

"كنز" راهبات دير القديسة أليصابات الحبيسات

يعتبر شخص الطفل يسوع المصنوع من خشب والذي يعود للقرن السادس عشر أحد الكنوز التي يحويها دير القديسة أليصابات في مدريد، ولا تزال للراهبات الحبيسات في ذاك الدير ذكريات حيّة عن القديس خوسيماريا، الذي كان راعياً للدير عندما كان كاهناً شاباً عام 1931.

القديس خوسيماريا

الميلاد مع القديس خوسيماريا

عشت في روما قرب القديس خوسيماريا لمدة أربعة سنوات متتالية أجمل أعياد الميلاد التي مرت في حياتي. أكان هناك نوغا أو حلوى "بانيتوني" لم أعد أذكر ولكن لا يهمّ. ما أسمعه دائما هي تلك التراتيل الميلادية التي كنا ننشدها قرب المغارة...

القديس خوسيماريا

أمي، الطفل ينتظر أمام بيتنا

أكثر ما يتذكره القديس خوسيماريا هو أيّام عيد الميلاد التي كان يمضيها مع عائلته. كان هو وكارمن يساعدان والده في وضع المغارة وهما يرنمان ترانيم عيد الميلاد التقليدية.

القديس خوسيماريا