Number of articles: 8

ملف صوتي للأب الحبري: "تعزية الحزانى"

ليست التعزية بالمهمّة السهلة، بحسب ما يؤكد الأب الحبري للـ"أوبس داي" في الملف الصوتي، إنما تتطلب الكثير من الدقّة لأن نفس الإنسان المتألم تختبر غماً شديداً. فكلمة زائدة أو ناقصة قد تتمكن من الشفاء أو من الجرح. وينصح باللجوء إلى مساعدة الملائكة الحرّاس للتعزية بشكل صحيح.

Intervenciones

القديس خوسيماريا والشعور بالألم

غالباً ما كان القديس خوسيماريا يتذكر أنه في بدايات الـ"أوبس داي" لم يكن لديه أية وسائل إنسانية، وكان يتكّل دائماً على الأمور فوق الطبيعية: الصلاة والألم المقدّم لله.

Rezar con san Josemaría

أسرة "أوبار": السعادة وسط المعاناة

تعرّف فينس للمرّة الأولى على روحانية القديس خوسيماريا عندما دعاه أحد أصدقاء نادي الرياضة إلى فترة صلاة مسائية، تنظمها حبرية الـ"أوبس داي". وفي تلك الأمسية، التقى برجال كانوا يسعون لعيش إيمانهم، وسمع كلاماً صعقه وبقي عالقاً في ذهنه، للكاهن الذي كان يعظ الصلاة.

شهادات

"فليتبارك الألم"

"تحدثني عن "طريق"، وأنا لا أعرفه عن غيب، ولكن هنالك جملة تقول: "فليتبارك الألم، ليكن محبوباً، ليكن مقدساً وممجداً!". أتتذكر؟ كتبتها في مستشفى، قرب مريضة كانت تحتضر وكانت قد نالت مشحة المرضى".

شهادات

ما هو الأسبوع العظيم؟

في مأساة الآلام تُهرَق حياتنا الخاصّة، وتاريخ البشريّة بأسرها. لا يمكن أن يُختصر الأسبوع المقدّس بذكرى بسيطة، لأنّه تأمّل في سرّ يسوع المسيح، الممتدّ إلى نفوسنا؛ فالمسيحيّ ملزم بأن يكون مسيحًا آخر، بل المسيح نفسه. فبالعماد، قد رُسِمنا كلّنا كهنة في عمق كياننا، "كيما تقرّبوا ذبائح روحيّة يقبلها الله عن يد يسوع المسيح" ، وكيما نحقّق كلّ أعمالنا بروح الطّاعة لإرادة الله، مخلّدين هكذا رسالة الله الصّائر إنساناً.

Rezar con san Josemaría

درب الصليب ليست عبادة حزينة

"درب الصليب ليست عبادة حزينة". لطالما كان تعليم المونسينيور اسكريفا يرتكز على ان جذور السعادة المسيحية تحمل شكل الصليب. واذا كانت آلام المسيح طريق مؤلمة، فهي ايضاً سبيل للوصول الى الأمل الذي يؤدي الى النصر الأكيد. (ألفارو دل بورتيو)

القديس خوسيماريا

القديس خوسيماريا والشعور بالألم

غالباً ما كان القديس خوسيماريا يتذكر أنه في بدايات الـ"أوبس داي" لم يكن لديه أية وسائل إنسانية، وكان يتكّل دائماً على الأمور فوق الطبيعية: الصلاة والألم المقدّم لله.

Documentación

فرح، ألم، ثقة

لدى عودته من رحلة إلى ميلان (Milan)، في كانون الثّاني 1948، صرخ المؤسّس: "هذه هي!" فقد وجد الصّيغة للمكان القانونيّ الخاصّ بالأناس المتزوّجين في عمل الله.

Relatos biográficos