التفاؤل
دور المسيحي: إغراق الشرّ بكثرة الخير. الأمر لا يتعلق بالقيام بحملات سلبية، ولا بأن نكون ضد أمر ما، مهما كان. على العكس: علينا أن نعيش من التأكيدات الإيجابية، ممتلئين بالتفاؤل والشباب والفرح والسلام، وأن نظهر تفهمنا تجاه كل الذين يتبعون المسيح أو الذين يتخلون عنه أو الذين لا يعرفونه. ولكن التفهم لا يعني الإمتناع، ولا اللامبالاة، إنه موقف نشيط.
الحب تجاه البابا
الحب تجاه الحبر الأعظم يجب أن يكون شغفاً رائعاً، لأننا نرى المسيح فيه. "حب الكنيسة"، 30
ولد المسيح...هللويا!
إذهب إلى بيت لحم، اقترب من الطفل، أخبره أشياءً حارّة، ضمّه إلى قلبك... - لا أتحدث عن أمور طفولية: أتحدث عن الحب! والحب يتجلي بالأفعال: في خصوصية روحك، يمكنك أن تضمه! "أخدود" – رقم 345
الأنفس المطهرية المباركة
في الكنيسة الكاثوليكية، يستنير شهر تشرين الثاني استثنائياً بسر شركة القديسين، أي الوحدة والمساعدة المتبادلة بين المسيحيين: الذين ما زالوا على الأرض، والذين تأكدوا من إمكانية وصولهم إلى الله ولكنهم في الوقت عينه يتطهرون من بقايا خطاياهم في المطهر قبل وصولهم إلى هناك، والذين يتشفعون لنا أمام الثالوث الأقدس.