ألثّالوث الأقدس

إنّه السّرّ المركزيّ للإيمان والحياة المسيحيّة. فالمسيحيّون معمّدون باسم الآب والإبن والرّوح القدس.
إنّ الله لا ينـتزعك من محيطك ؛ ولا يدعك تترك العالم إطلاقًا، أو حالك ؛ أو أن تتخلّى عن طموحاتك السّامية، أو عن عملك المهنيّ ... بل على العكس، هناك يريدك أن تصبح قدّيسًا!(القدّيس خوسيماريّا)
إنّه السّرّ المركزيّ للإيمان والحياة المسيحيّة. فالمسيحيّون معمّدون باسم الآب والإبن والرّوح القدس.
إنّ الله قد اعتلن ككائن بشريّ على مدى تاريخ الخلاص، خالقاً ومربّياً شعباً، يكون مُؤْتَمَناً على كلمته، ويمكن أن يتحقّق في وَسَطه تجسّد يسوع المسيح.
تشكّل عقيدة الخلق الجواب الأوّل للتّساؤلات الأساسيّة حول أصلنا، وحول مصيرنا النّهائيّ.
نبدأ مجموعة من منشورات نصيّة، تشرح الإيمان الكاثوليكيّ، وتساعد على وضعه حيّز التّنفيذ . فمن المنطق أن يتكلّم الموضوع الأوّل عن وجود الله.
الإيمان هو فضيلة فائقة الطبيعة تسمح للإنسان بأن يقرّ إقرارًا ثابتًا بكلّ ما أوحى الله به وأظهره.
"لقد وكل المسيح إلى رسله خدمة المصالحة، وإلى الأساقفة خلفائهم, وإلى الكهنة معاونيهم الذين يصيرون هكذا أدوات رحمة الله وعدالته. وهم يغفرون الخطايا باسم...
ليس من السهل التوفيق بين العمل والعائلة دائمًا، ولكنّنا نستطيع أن نتعلّم الكثير من العائلة المقدّسة. وهذا ما ستذكّرنا به سلسلة المقالات حول تقديس العمل.